ويعتمد تشخيصه على ظهور أعراض محددة، لذلك يجب مراجعة الطبيب في حال تحسس الجلد من الشمس. ويمكن اتباع ما يأتي للتقليل من حساسية الجلد والحكة بسبب التعرض للشمس:

شجرة الكافور، البابونج، بروبيلين الغلايكول، الزعتر ،زنك

ويمكن لجفاف الجلد أن يحدث بأماكن متفرقة كاليدين والساقين والأقدام وحتى الذراعين.

غسل الجلد. في حالة اللبلاب السام أو البلوط السام أو السماق السام، قد تكون قادرًا على إزالة أغلب المواد المسببة للطفح الجلدي عند غسل جلدك فورًا بعد تعرضه لها. ويمكنك استخدام الصابون الخفيف الخالي من العطور مع الماء الدافئ لإزالتها.

الأمراض الباطنية. قد تكون الإصابة بالحكة في الجسم بالكامل عَرضًا لمرض كامن، مثل أمراض الكبد وأمراض الكلى وفقر الدم والسكري ومشكلات الغدة الدرقية وبعض أنواع السرطان.

طبيعة بعض الملابس التي يتمّ ارتداؤها؛ حيث إنّ ارتداء بعض الملابس وملامستها للجلد مباشرةً من شأنه تحفيز الإكزيما؛ كارتداء ملابس الصوف أو الأقمشة الصناعية.

وهو ما يوفر بيئةً جيدةً لنمو البكتيريا والفطريات وظهور العدوى.

إذا استمرت الحكة أكثر من أسبوعين ولم تتحسن بعد تدابير الرعاية الذاتية

الرئيسية الجلد أسباب حساسية الجلد المفاجئة: أهم المحفزات من بيئتك وبيتك أسباب حساسية الجلد المفاجئة: أهم المحفزات من بيئتك وبيتك برعاية

يسبب العديد من المواد تلك الاستجابة التحسسية، مثل مستحضرات التجميل والعطور والمجوهرات والنباتات. وغالبًا ما يظهر الطفح الجلدي في شاهد المزيد غضون أيام من التعرض لتلك المواد.

إذا استمرت الحالة مدةَ ثلاثة أشهر رغم العلاج، فاستشر طبيب الجلد ليتحقق من عدم إصابتك بمرض جلدي.

وغالبًا ما يصاب الأشخاص بتفاعلات مسببة للتهيج والحساسية في آن واحد.

وهذا الطفح ليس معديًا، إلا أنه قد يكون سببًا للشعور بالانزعاج الشديد.

التغيرات الهرمونية؛ حيث تشعر العديد من النساء بزيادة أعراض الإكزيما سوءًا خلال الحمل، أو الأيام التي تسبق الطمث.