تواصل مع الآخرين. يمكنك تحقيق استفادة كبيرة من انتهاز فرصة مناقشة أنواع حساسية الطعام وتبادل المعلومات مع الآخرين الذين يشاطرونك نفس المخاوف والشواغل.
الصويا: أحد أنواع الحبوب المستخدمة بكثرة في الصناعات الغذائية، ويتسبب تناول حبوب الصويا ومنتجاتها بفرط الحساسية الشديدة. وغالبًا ما يحدث هذا النوع من الحساسية عند الأطفال.
قد يؤدي عدم التدخل الفوري عند حدوث هذه الأعراض إلى الوفاة، ويجب إعطاء المريض حقنة الأدرينالين على الفور، ومن ثم نقله إلى الطوارئ.
عدم تحمل الطعام يحدث غالباً لدى الاطفال عندما يكون الطفل غير قادر على هضم أو امتصاص اجزاء معينة من الطعام وذلك بسبب فقد أو عدم كفاية الإنزيمات لتحويل الطعام إلى اجزاء يسهل امتصاصها فيستفيد منها الجسم.
سؤال المريض عن التاريخ المرضي، فيقوم الطبيب بالسؤال عما يلي: نوع الطعام المتناول وكميته.
نظرًا لضيق الوقت الذي تقضيه في الموعد الطبي، سيساعدك تجهيز قائمة بالأسئلة في الاستفادة القصوى من وقتك مع فريق الرعاية.
إذا ظهرت عليك نفس الاعراض خلال عشرة دقائق إلى ساعتين كالتي من قبل فهذا يعني ان الطعام الذي تناولته هو المسبب الرئيسي للحساسية.
يحتوي الفول السوداني على مواد تهيج الحساسية بدرجة شديدة.
كما أن الإصابة بالحساسية تزيد خطورة بعض أنواع المشكلات الطبية الأخرى، والتي تتضمن:
يمكن أن تسبب بعض الأدوية حساسية، مثل: بعض المضادات الحيوية، وبعض الأدوية التي لا تحتاج إلى وصفة طبية.
إذا كنت تعلم أنك مصاب بحساسية الطعام، فاتبع الخطوات التالية:
يساعد استنشاق الطفل للبخار من وعاء فيه الماء الساخن في إزالة احتقان الجيوب الأنفية، وأيضًا لعلاج أعراض الجهاز التنفسي الخفيفة، كما يساعد غسل الأنف أيضًا في التخلص من المخاط الزائد في الممرات الأنفية، ويتم ذلك عن طريق استخدام جهاز لشطف تجويف أنف الطفل بالماء.
إذا كنت تعاني بالفعل من حساسية تجاه أحد الأطعمة فقد تكون أكثر عرضة للإصابة بالحساسية تجاه طعام آخر، وبالمثل إذا نون كان لديك أنواع أخرى من ردود الفعل التحسسية، مثل: حمى القش، أو الأكزيما فإن خطر إصابتك بحساسية الطعام يكون أكبر.
نقص إنزيم لازم لاكتمال عملية هضم الطعام. قد لا يحتوي جسمك على كميات كافية من بعض الإنزيمات اللازمة لهضم أطعمة معينة. فنقص إنزيم اللاكتيز عن الكميات المناسبة على سبيل المثال، يمكن أن يؤدي إلى تقليل قدرة الجسم على هضم اللاكتوز، وهو السكر الرئيسي في منتجات الحليب.
Comments on “The Ultimate Guide To حساسية الطعام”